قانون الإيمان النيقاوي وضع في مجمع نيقية في سنة ٣٢٥، وهذا القانون مقبول عالمياً على انه يعلم الإيمان المسيحي الحق. قانون الإيمان...اكمل القراءة ا

في العام 451 ميلادي، اجتمع شيوخ الكنيسة وقادتها لوضع حد للجدل عن ماهية شخص يسوع المسيح. أرادت الكنيسة توضيح وتفسير...اكمل القراءة 

س1: ما هي غاية الإنسان العظمى ؟ إن غاية الإنسان العظمى هي أن يمجد الله  وأن يتمتع به إلى الأبد...2: ما هو القانون الذي أعطاه الله ليرشدنا كيف يمكننا أن نمجده و نتمتع به؟

في عام 1563 ، كتبت الكنائس المُصلَحة في هايدلبرغ هذه الوثيقة الرائعة لمساعدة الرعاة والناس العاديين على فهم الإيمان المسيحي.

كُتبت إقرارات سنودس دورت اللاهوتيّة في المحفل العام الدولي الذي أنعقد من 13 نوفمبر 1618 وحتى 29 مايو 1619 وحضره أساتذة وقساوسة وشيوخ مُصلحين، وكذلك رجال دولة في مدينة دورترتش (Dordrecht) الهولنديّة. جاءت هذه الإقرارات استجابةً للصراع الذي نشأ بسبب تعاليم القس جاكوب أرمينيوس (1560-1609)، حيث كتب تابعيه بعد وفاته احتجاجًا يتعلّق بخمس نقاط لاهوتيّة. في المقابل، جاء رد سنودس دورت على كل نقطة في إقراراته.

في السطر الرابع من قانون إيمان الرسل، نعترف بأن يسوع “تألم في حكم بيلاطس البنطي. وصُلِب ومات ودُفِن؛ لقد نزل إلى الجحيم”. ماذا يعني قانون الإيمان بالقول إن المسيح “نزل إلى الجحيم”؟