عقيدة التبرير بالإيمان بالمسيح وحده ليست أمراً عادياً، فهي الأساس الذي يميز المسيحية عن باقي الديانات. كما صرح مارتن لوثر، المصلح العظيم وأبو الإصلاح الإنجيلي في أوروبا: "التبرير هو بيان الإيمان الذي تنهض به الكنيسة أو تفشل."

تتركنا هذه الإجابات دون إلهام ولا تجعل قلوبنا تميل نحو الله، بل إنها تجعلنا بالحري نخاف من الله بدلاً من أن نحبه. نشعر أنه لا بد أن يكنّ الله لنا ما هو أبعد من مجرد اختبار.

واحدة من الشرائع الغذائية تضمنت منع أكل لحم الخنزير. لم يكن الحظر نتيجة كراهية الله للخنازير أو لكون الخنازير أقذر في طبيعتها من باقي الحيوانات فأكل الجِمال والأرانب كانت محظورة مثلها مثل لحم الخنزير في شريعة موسى.

من هو المسيح؟ هل هو الله؟ هل هو ابن الله؟ فكيف يمكن أن يكون الله وابن الله في نفس الوقت؟ في هذه المقالة نستكشف من هو المسيح ولماذا هو مهم جدًا لحياتك

في بداية خدمته، دعا يسوع المسيح اثني عشر رجلاً ليكونوا تلاميذاً له. لم يحدث أبداً أن كان الكثيرون مدينين بالكثير جداً لقلة قليلة جداً. التلميذ هو طالبٌ أو متعلِّمٌ يتبع معلِّمَه أينما ذهب ليتعلم منه. نعرف الكثير نسبياً عن نصف الاثني عشر ولا شيء تقريباً عن البقية.

المسيحية هي ما نسميه الدين الناتج عن عمل الله الخارق للطبيعة عندما يعيد خلق النفس البشرية من خلال الفداء والغفران والخلاص الممنوح له بالإيمان بحياة يسوع المسيح وموته وقيامته.

ماذا يعني الرسول بطرس عندما قال إنه بعد موت يسوع المسيح ذهب وكرز للأرواح التي في السجن، وهل لذلك أي صلة بحياتي؟

في السطر الرابع من قانون إيمان الرسل، نعترف بأن يسوع “تألم في حكم بيلاطس البنطي. وصُلِب ومات ودُفِن؛ لقد نزل إلى الجحيم”. ماذا يعني قانون الإيمان بالقول إن المسيح “نزل إلى الجحيم”؟